أَجَازَنَا بِهِ النَّاظِمُ.
ثبت أمير كظم الكبير
وَهُوَ جَامِعُ مَرْوِيَّاتِي مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ عَلَى الْمُسَمَّى بتَسْهِيلُ طِلَابَةِ الْمُجِيزِ والْمُجَازِ وَالْمُسْتَجِيزِ بِمَرْوِيَّاتِي وَقَارِئِ هَذَا الْكِتَابِ عَامًّا لِلْاسْتِفَادَةِ
الأحد، 30 يونيو 2024
الأربعاء، 26 يونيو 2024
لبيك يا أقصى لعبد الله الطويل
حَدَّثَنَا مَحْمُودٌ أَحْمَدُ غَرِيبُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الطَّوِيلِ، قَالَ:
لَبَّيْكَ يَا ثَالِثَ الْحِرْمَيْنِ أَقْصَانَا # إِنْ لَمْ نُلَبِّ فَذَاكَ الْخِزْيُ أَقْصَانَا
لَبَّيْكَ مَسْرَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى شَرَفًا # فَالْقَلْبُ يَهْوَى وَذَاكَ الْجِسْمُ مَا لَانَا
لَبَّيْكَ قِبْلَتَنَا الْأُولَى لَهَا انْتَفَضَتْ # قُلُوبُنَا غَيْرَ مَنْ ضَلُّوا وَمَنْ خَانَا
فَالْقُدْسُ يَا أُمَّتِي نَادَتْ فَلَا # وَلَا تَجْزَعُوا حَقِّقُوا الْإِيمَانَ إِحْسَانَا
وَالْقُدْسُ عَائِدَةٌ وَاللَّهُ نَاصِرُهَا # وَاللَّهُ أَخْبَرَنَا بِالنَّصْرِ قُرْءَانَا
وَاللَّهُ قَاصِمُ مَنْ ضَلُّوا وَمَنْ ظَلَمُوا # وَاللَّهُ يَحْشُرُهُمْ فِي النَّارِ عُمْيَانَا
سُبْحَانَ رَبِّي أَسْرَى بِالنَّبِيِّ مِنَ الْ # بَيْتِ الْحَرَامِ إِلَى الْأَقصَا الَّذِي هَانَا
يَهُونُ بَيْنَكُمْ لَا مَرحَبَ بِكُمْ # إِنْ لَمْ تَصُونُوهَ لَا كُنْتُمْ وَقَدْ كَانَا
طُوبَى لَكُمْ أَهْلُ شَامٍ فَالْمَلَائِكُ بَا # سِطُونَ أَجْنِحَةً لِلشَّامِ قَدْ جَانَ
وَلَا تَزَالُ مِنَ الشَّامِ الْأُلَى ظَهَرُوا # بِالْحَقِّ أَخْبَرَنَا رَسُولُ مَوْلَانَا
لَا تَحْزَنُوا نَصْرُ رَبِّي فِي رِكَابِكُمْ # وَلَا يَضُرُّكُمْ مَنْ خَالَفُوا الْآنَا
أَمَّا الْخَنَازِيرُ عُبَّادُ الطَّوَاغِيتِ قَدْ # عَاثُوا فَسَادًا فَلَا تَيْأَسْ فَقَدْ حَانَا
تَحْرِيرُ أَرْضِ النَّبِيِّينَ الْأُلَى حَمَلُوا # نُورَ الْهُدَى ثُمَّ تَحْرِيرٌ لِأَقْصَانَا
قُبِّحْتُمْ وَلَكُمْ شَاهَتْ وُجُوهُكُمْ # عَلَيْكُمْ لَعَنَاتُ اللَّهِ أَلْوَانَا
يَا أُمَّتِي فَاسْتَقِيمُوا وَحِّدُوا اتَّحَدُوا # كُونُوا لِنصْرَةِ دِينِ اللَّهِ أَعْوَانَا
هَذِي قَضِيَّةُ كَلِّ الْمُسْلِمِينَ فَلَا # لَا لِلتَّفَرُّقِ كُنْتُمْ خَيْرَا إِخْوَانَا
لَبَّيْكَ يَا ثَالِثَ الْحِرْمَيْنِ أَقْصَانَا # إِنْ لَمْ نُلَبِّ فَذَاكَ الْخِزْيُ أَقْصَانَا
لَبَّيْكَ مَسْرَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى شَرَفًا # فَالْقَلْبُ يَهْوَى وَذَاكَ الْجِسْمُ مَا لَانَا
لَبَّيْكَ قِبْلَتَنَا الْأُولَى لَهَا انْتَفَضَتْ # قُلُوبُنَا غَيْرَ مَنْ ضَلُّوا وَمَنْ خَانَا
فَالْقُدْسُ يَا أُمَّتِي نَادَتْ فَلَا # وَلَا تَجْزَعُوا حَقِّقُوا الْإِيمَانَ إِحْسَانَا
وَالْقُدْسُ عَائِدَةٌ وَاللَّهُ نَاصِرُهَا # وَاللَّهُ أَخْبَرَنَا بِالنَّصْرِ قُرْءَانَا
وَاللَّهُ قَاصِمُ مَنْ ضَلُّوا وَمَنْ ظَلَمُوا # وَاللَّهُ يَحْشُرُهُمْ فِي النَّارِ عُمْيَانَا
سُبْحَانَ رَبِّي أَسْرَى بِالنَّبِيِّ مِنَ الْ # بَيْتِ الْحَرَامِ إِلَى الْأَقصَا الَّذِي هَانَا
يَهُونُ بَيْنَكُمْ لَا مَرحَبَ بِكُمْ # إِنْ لَمْ تَصُونُوهَ لَا كُنْتُمْ وَقَدْ كَانَا
طُوبَى لَكُمْ أَهْلُ شَامٍ فَالْمَلَائِكُ بَا # سِطُونَ أَجْنِحَةً لِلشَّامِ قَدْ جَانَ
وَلَا تَزَالُ مِنَ الشَّامِ الْأُلَى ظَهَرُوا # بِالْحَقِّ أَخْبَرَنَا رَسُولُ مَوْلَانَا
لَا تَحْزَنُوا نَصْرُ رَبِّي فِي رِكَابِكُمْ # وَلَا يَضُرُّكُمْ مَنْ خَالَفُوا الْآنَا
أَمَّا الْخَنَازِيرُ عُبَّادُ الطَّوَاغِيتِ قَدْ # عَاثُوا فَسَادًا فَلَا تَيْأَسْ فَقَدْ حَانَا
تَحْرِيرُ أَرْضِ النَّبِيِّينَ الْأُلَى حَمَلُوا # نُورَ الْهُدَى ثُمَّ تَحْرِيرٌ لِأَقْصَانَا
قُبِّحْتُمْ وَلَكُمْ شَاهَتْ وُجُوهُكُمْ # عَلَيْكُمْ لَعَنَاتُ اللَّهِ أَلْوَانَا
يَا أُمَّتِي فَاسْتَقِيمُوا وَحِّدُوا اتَّحَدُوا # كُونُوا لِنصْرَةِ دِينِ اللَّهِ أَعْوَانَا
هَذِي قَضِيَّةُ كَلِّ الْمُسْلِمِينَ فَلَا # لَا لِلتَّفَرُّقِ كُنْتُمْ خَيْرَا إِخْوَانَا
الثلاثاء، 25 يونيو 2024
كتاب السنة لحرب بن إسماعيل الحنظلي الكرماني
أرويه عن فهد بن ثقيل اللاحقي، قال: أنبأنا: محمد بن عبد الرحمن بن إسحاق آل الشيخ إجازة، عن حَمَد بن فارس بن محمد بن رُمَيْح، عن عبد الرحمن بن حسن بن محمد، عن جده محمد بن عبد الوهاب، عن عبد الله بن إبراهيم بن سيف الفرضي، عن فوزان بن نصر الله بن مشعاب، عن أحمد بن محمد القصير، عن محمد بن أحمد بن اسماعيل، عن أحمد بن محمد بن مشرف، عن أحمد بن عطوة صاحب كتاب طرف الطرف في مسألة الحرف والصوت، عن جمال الدين يوسف بن حسن بن أحمد بن حسن بن أحمد عبد الهادي ابن المبرد، عن جده حسن بن أحمد ابن عبد الهادي، عن الصلاح بن أبي عمر، عن الفخر ابن البخاري، عن ابن قدامة، عن ابن الموصلي، عن أبو الحسين المبارك، عن الأزجي، عن أبي بكر بن عبد العزيز، عن أبو بكر الخلال، قال: أخبرنا حرب الكرماني.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)