الخميس، 17 أكتوبر 2024

فتح الرب العلي إلى مرويات وأسانيد الفيومي يحتوي على مقدمة لطالب العلم والحديث وثبت مرويات أبي شهاب عاطف بن عبد المعز الفيومي


أرويه عنه.

مجموع مؤلفات ماهر بن ياسين الفحل ومروياته


أوريه عنه.

إسناد الدفاتر بإجازات شيخنا ومجيزنا العلامة المحدث أبي الحارث ماهر الفحل حفظه الله تعالى لأبي الطيب محمد القرشي البغدادي


أوري مرويات ماهر بن ياسين الفحل فيه عنه.

الثلاثاء، 8 أكتوبر 2024

الرعاية لتجويد القراءة وتحقيق لفظ التلاوة لأبي محمد مكي بن أبي طالب القيسي


أرويه عن عبد الرحمن بن محمد حسن مارديني الدمشقي، عن بكري بن عبد المجيد الطرابيشي الدمشقي الحنفي، عن محمد سليم الرفاعي الحلواني، عن محمود أفندي الحمزاوي، عن وجيه الدين عبد الرحمن بن محمد الكزبري بن عبد الرحمن الحفيد، عن أبيه، عن جده، عن أبي المواهب الحنبلي، عن أبي الفضل الحمزاوي، عن شمس الدين الميداني، عن شهاب الدين أحمد بن أحمد بن بدر الطيبي، عن أبي البقاء كمال الدين بن حمزة، عن ابن حجر العسقلاني، عن ابن الجزري، عن أبي العباس أحمد بن عبد العزيز الحراني، عن يحيى بن أحمد بن عبد العزيز الصواف، عن أبي القاسم عبد الرحمن بن عبد المجيد المقرئ، عن أبي يحيى اليسع بن أحمد القصبي، عن أبي عمران موسى ابن سليمان اللخمي، عنه.

عقد الجوهر الثمين في أربعين حديثا من أحاديث سيد المرسلين وهي سند لكتب السنة النبوية لإسماعيل بن محمد العجلوني


ويقال له الأربعون العجلونية أو الأوائل العجلونية.

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ عِمَادٌ سُكَّرٌ الْحُسَيْنِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، قَالَ: قَرَأْتُهُ عَلَى مُحَمَّدٍ أَبِي الْيُسْرِ بْنِ أَحْمَدَ أَبِي الْخَيْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْغَنِيِّ عَابِدِينَ، عَنْ وَالِدِهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَمِّهِ مُحَمَّدٍ أَمِينٍ عَابِدِينَ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبَيْدٍ الْعَطَّارِ، عَنْهُ.

وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدٍ مُطِيعٍ الْحَافِظِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَاصِلٍ الدِّمَشْقِيُّ، عَنْ مُحَمَّدٍ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْخَنْتِيِّ الْحَنَفِيُّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ حَمْدَانَ الْمَحْرِسِيِّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ أَبُو النَّصْرِ بْنُ عَبْدِ الْقَادِرِ الْخَطِيبِ، أَخْبَرَنَا وَالِدِي، -ح- وَعَنْ مُحَمَّدٍ مُطِيعٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدٌ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ حُسَيْنٍ بْنِ بَكْرِي الْمَيْدَانِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دَرْوِيشَ السُّكَّرِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، كِلَاهُمَا عَنِ الْوَجِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكُزْبَرِيِّ سَمَاعًا، أَخْبَرَنَا الشِّهَابُ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَسْكَرٍ بْنِ أَحْمَدَ الْعَطَّارِ الدِّمَشْقِيُّ الشَّافِعِيُّ، عَنْهُ. -ح- وَعَنْ عَبْدِ الْقَادِرِ الْخَطِيبِ وَالسُّكَّرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّطِيفِ بْنِ عَلِيٍّ بْنِ حَمْزَةَ الْبَيْرُوتِيِّ -وَالأَوَّلُ سَمَاعًا-، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ خَلِيلٌ الْكَامِلِيُّ، أَخْبَرَنَا عَنْهُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ. -ح- وَعَنِ الْخَنْتِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدَانَ الْمِكْنَاسِيِّ قِرَاءًةً عَلَيْهِ، أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ ظَاهِرٍ الْوَتَرِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْغَنِيِّ بْنِ طَالِبٍ الْغُنَيْمِيُّ الْمَيْدَانِيُّ، أَخْبَرَنَا الْكُزْبَرِيُّ بِهِ.

وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ قَاسِمٌ بْنُ الْحَاجِّ بَهَاءِ الدِّينِ الْأَشْرَفِيُّ الْبَاكِسْتَانِيُّ، عَنْ جَمِيلِ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيدٍ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَافِظٍ أَمِيرٍ التَّهَانْوِيُّ، عَنْ خَلِيلِ أَحْمَدَ بْنِ مَجِيدِ عَلِيٍّ بْنِ أَحَمَدَ عَلِيٍّ السَّهَارَنْفُورِيِّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ زَيْنِي دَحْلَانَ الْمَكِّيِّ، عَنِ الْوَجِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكُزْبَرِيِّ، بِهِ.

الأربعاء، 2 أكتوبر 2024

الحديث المسلسل بقول كل راو بالله العظيم


أَقُولُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقْدْ أَخْبَرَنَا بِهِ أَحْمَدُ مَرْوَزِيٌّ بْنُ مُحَمَّدٍ صِدِّيقٍ الْبَتَاوِيُّ وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ، عَنْ مُحَمَّدٍ يَاسِينَ الْفَادَانِيِّ، عَنْ مُحَمَّدٌ مُخْتَارٌ بْنُ عَطَارِدَ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ أَمِينُ الْمَدَنِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ أَمِينٌ الْمَدَنِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْغَنِيِّ الْمُجَدِّدِيُّ الْعُمَرِيُّ وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ، لَقَدْ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدٌ عَابِدٍ الْأَنْصَارِيُّ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَلَاءِ الدِّينِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمِزْجَاجِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَسَنٍ الْكُرْدِيِّ، عَنِ الصَّفِيِّ أَحْمَدَ الْقُشَاشِيِّ، عَنْ أَبِي الْمَوَاهِبِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الشِّنَّاوِيِّ، عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ الشَّعْرَانِيِّ، عَنْ زَكَرِيَّا الْأَنْصَارِيِّ، عَن أَبِي الْفَتْحِ مُحَمَّدٍ بْنِ زَيْنِ الدِّينِ الْمَرَاغِيِّ الْعُثْمَانِيِّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ الْجَبْرَتِيِّ، عَنْ نُورِ الدِّينِ عَلِيٍّ بْنِ عُمَرَ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْوَانِيِّ، عَنْ ابْنِ عَرَبِيٍّ الْحَاتِمِيِّ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيٍّ بْنِ أَبِي الْفَتْحِ الْكَنَارِيِّ الطَّبِيبِ، عَنْ أَبِي الْفَضْلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْقَادِرِ الطُّوسِيِّ الْخَطِيبِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْمُبَارَكِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّيْسَابُورِيِّ الْبَغَوِيِّ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبِ الْهَرَوِيِّ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدٍ بْنِ عَلِيٍّ الشَّاشِيِّ الشَّافِعِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الْمَعْرُوفِ بِأَبِي نَصْرٍ السَّرَخْسِيِّ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدٍ بْنِ الْفَضْلِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَلِيٍّ بْنِ يَحْيَى الْوَرَّاقِ، عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ يُونُسَ الطَّوِيلِ، عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعَلَوِيِّ، عَنْ مُوسَى بْنِ عِيسَى، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الرَّاجِفِيِّ، عَنْ عَمَّارٍ بْنِ مُوسَى الْبَرْمَكِيِّ -قَالَ: كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنِي فُلَانٌ إِلَى الْبَرْمَكِيِّ-، قَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ حَدَّثَنِي أَنَسٌ بْنُ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنِي عَلِيٌّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ كَرَّمَ اللَّهُ وَجْهَهُ وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ حَدَّثَنِي الْمُصْطَفَى وَقَالَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ حَدَّثَنِي مِيكَائِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ إِسْرَافِيلُ وَقَالَ: قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: يَا إِسْرَافِيلُ بِعِزَّتِي وَجَلَالِي وَجُودِي وَكَرَمِي! مَنْ قَرَأَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مُتَّصِلَةً بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ مَرَّةً وَاحِدَةً اشْهَدُوا عَلَى أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُ وَقَبِلْتُ مِنْهُ الْحَسَنَاتِ وَتَجَاوَزْتُ عَنْهُ السَّيِّئَاتِ وَلَا أَحْرِقُ لِسَانَهُ فِي النَّارِ وَأُجِيرُهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ النَّارِ وَعَذَابِ الْقِيَامَةِ وَالْفَزَعِ الْأَكْبَرِ وَيَلْقَانِي قَبْلَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْأَوْلِيَاءِ أَجْمَعِينَ.

قَالَ مُحَمَّدٌ مُخْتَارٌ مُعَلِّقًا: قَالَ مُحَمَّدٌ بْنُ طَيِّبٍ: قَالَ السَّخَاوِيُّ: هَذَا بَاطِلٌ تَسَلْسُلًا وَمَتْنًا وَلَوْلَا قَصْدُ بَيَانِهِ مَا أَبْحَثُ حِكَايَتَهُ إِلى آخَرِ كَلَامِ السَّخَاوِيِّ. ثُمَّ سَاقَ كَلَامًا طَوِيلًا. وَقَالَ فِي آخِرِهِ وَلِهَذَا جَوَّزَ ابْنُ حَجَرٍ أَنْ يَكُونَ أَيُّ الرَّاوِي السَّاقِطِ هُوَ الْمُزَنِيُّ الَّذِي وَثَّقَهُ ابْنُ حِبَّانَ. فَلَا يَتَأَتَّى الْحُكْمُ وَلَا الْجَزْمُ بِالْوَضْعِ كَمَا هُوَ ظَاهِرهٌ وَاللَّهُ أَعْلَمُ. انْتَهَى.

قُلْتُ -أَمِيرٌ كَظُمَ-: تَنْبِيَهاتٌ فِي اخْتِلَافَاتِ نُصُوَصٍ بَيْنِ الْأَثْبَاتِ يَنْبْغِي أَنْ أُنَبِّهَ عَلَيْهَا. وقَبْلَ أَنْ أَبْدَأُ، وَهَذَا الْمُسَلْسَلُ مُسْتَنَدٌ فِي كِتَابِ الْفُتُوحَاتِ الْمَكِّيَّةِ لِابْنِ عَرَبِيٍّ الْحَاتِمِيِّ. إِذَا وُجِدَتْ مُخَالَفَةٌ فِي نَصِّ ثَبَتٍ لِلْفُتُوحَاتِ، فَبَيَّنَ أَصْلَ النَّصِّ فِي الثَّبَتَ وَمَا خَالَفَهَا.

فَالْأَوَّلُ نَصَّ مُحَمَّدٌ يَاسِينُ الْفَادَنِيُّ فِي إِتْحَافِ الْإِخْوَانِ بِاخْتِصَارِ مَطْمَحِ الْوِجْدَانِ مِنْ أَسَانِيدِ عُمَرَ حَمْدَانَ وَمُحَمَّدٌ عَبْدُ الْبَاقِي الْأَيُّوبِيُّ فِي الْمَنَاهِلِ السَّلْسَلَةِ فِي الْأَحَادِيثِ الْمُسَلْسَلَةِ عَلَى سَرْدِ هَذَا الْمُسَلْسَلِ الْمُتَّصِلِ إِلَى ابْنِ عَرَبِيٍّ الْحَاتِمِيّ الَّذِي قَالَ: "فَإِنِّي أَقُولُ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيٍّ بْنِ أَبِي الْفَتْحِ الْكَنَارِيِّ الطَّبِيبُ بِمَدِينَةِ الْمُوصِلِ، بِمَنْزِلِي سَنَةَ إِحْدَى وَسِتَّمِئَةِ" وَقَالَ مُحَمَّدٌ مُخْتَارٍ بْنُ عَطَارِدَ فِي إِتْحَافِ السَّادَةِ الْمُحَدِّثِينَ بِمُسَلْسَلَاتِ الْأَحَادِيثَ الْأَرْبَعِينَ أَيْضًا كَمَا تَقَدَّمَ وَهَذَا خَالَفَ مَا نَصَّ ابْنُ عَرَبِيٍّ الْحَاتِمِيِّ فِي الْفُتُوحَاتِ الْمَكِّيَّةِ: " فَإِنِّي أَقُولُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنِي أَبُو الْحَسَنِ، عَنِ ابْنِ أَبِي الْفَتْحِ الْمَعْرُوفِ وَالِدُهُ بِالْكَنَارِيِّ بِمَدِينَةِ الْمُوصِلِ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتَّمِئَةٍ وَقَالَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ".

وَالثَّانِي الْاسْمُ لِأَبِي نَصْرٍ السَّرْخَسِيِّ. قَالَ عَابِدٌ السِّنْدِيُّ فِي حَصْرِ الشَّارِدِ مِنْ أَسَانِيدِ عَابِدٍ وَمُحَمَّدٌ عَبْدُ الْبَاقِي الْأَيُّوبِيُّ وَمُحَمَّدٌ يَاسِينُ الْفَادَنِيُّ وَابْنُ عَرَبِيٍّ الْحَاتِمِيِّ: "عَبْدُ اللَّهُ". وَأَمَّا الْفَادَانِيُّ فِي الْعُجَالَةِ فِي الْأَحَادِيثِ الْمُسَلْسَلَةِ، فَزُهَيْرٌ بْنُ الْحَسَنِ وَهَذَا مَرْدُودٌ لَا سِيَّمَا مُخَالِفٌ لِنَصِّ الْفُتُوحَاتِ.

وَالثَّالِثُ نَصَّ السِّنْدِيُّ وَالْأَيُّوبِيُّ وَالْحَاتِمِيُّ وَمُحَمَّدٌ مُخْتَارٌ وَالْفَادَانِيُّ فِي الْإِتْحَافِ عَلَى "عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ يُونُسَ الطَّوِيلِ" وَخَالَفَهُ نَصُّ الْفَادَانِيِّ فِي الْعُجَالَةِ عَلَى "عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ يُونُسَ الطَّوِيلِ". وَالرَّابِعُ نَصَّ السِّنْدِيُّ وَالْأَيُّوبِيُّ وَالْحَاتِمِيُّ وَالْفَادَانِيُّ فِي الْإِتْحَافِ عَلَى "عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ الْحَسَنِ الْعَلَوِيِّ" وَخَالَفَهُ نَصُّ الْفَادَانِيِّ فِي الْعُجَالَةِ عَلَى "عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ أَنَسٍ الْعَلَوِيِّ" وَهَذَا مَرْدُودٌ وَخَالَفَهُ أَيْضًا نَصُّ مُحَمَّدٍ مُخْتَارٍ عَلَى "عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ أَنَسٍ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعَلَوِيِّ" وَهَذَا أَيْضًا مَرْدُودٌ.

وَالْخَامِسُ نَصَّ الْأَيُّوبِيُّ وَالْحَاتِمِيُّ وَمُحَمَّدٌ مُخْتَارٌ وَالْفَادَانِيُّ فِي الْإِتْحَافِ وَالْعُجَالَةِ عَلَى "عَنْ مُوسَى بْنُ عِيسَى" بَعْدَ "عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ الْحَسَنِ الْعَلَوِيِّ" وَسَقَطَ هَذَا فِي إِسْنَادِ السِّنْدِيِّ. وَالسَّادِسُ نَصَّ الْحَاتِمِيُّ وَالسِّنْدِيُّ: "عَنْ أَبِي بَكْرٍ الرَّاجِعِيِّ" وَقَالَ مُحَمَّدٌ مُخْتَارٌ وَالْأَيُّوبِيُّ وَالْفَادَانِيُّ فِي الْإِتْحَافِ وَالْعُجَالَةِ: "عَنْ أَبِي بَكْرٍ الرَّاجِفِيِّ" وَلَعَلَّ هَذَا تَصْحِيفٌ وَتَوَارُدٌ.