وَهُوَ جَامِعُ مَرْوِيَّاتِي مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ عَلَى الْمُسَمَّى بتَسْهِيلُ طِلَابَةِ الْمُجِيزِ والْمُجَازِ وَالْمُسْتَجِيزِ بِمَرْوِيَّاتِي وَقَارِئِ هَذَا الْكِتَابِ عَامًّا لِلْاسْتِفَادَةِ
أرويه نحو ما رويت مجموع مؤلفات محمد بن الأمين بوخبزة الحسني التطواني ومروياته.
وأردت مرويات محمد بن الأمين بوخبزة التطواني التي في ذلك الكتب، لا الكتاب نفسه. انتبه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق