وَهُوَ جَامِعُ مَرْوِيَّاتِي مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ عَلَى الْمُسَمَّى بتَسْهِيلُ طِلَابَةِ الْمُجِيزِ والْمُجَازِ وَالْمُسْتَجِيزِ بِمَرْوِيَّاتِي وَقَارِئِ هَذَا الْكِتَابِ عَامًّا لِلْاسْتِفَادَةِ
أرويه بالسند إلى المعجم المفهرس أو تجريد أسانيد الكتب المشهورة والأجزاء المنثورة لابن حجر العسقلاني وما صح لي الإسناد إليه كما في مجموع مؤلفات ابن حجر العسقلاني ومروياته، قال:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق