وَهُوَ جَامِعُ مَرْوِيَّاتِي مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ عَلَى الْمُسَمَّى بتَسْهِيلُ طِلَابَةِ الْمُجِيزِ والْمُجَازِ وَالْمُسْتَجِيزِ بِمَرْوِيَّاتِي وَقَارِئِ هَذَا الْكِتَابِ عَامًّا لِلْاسْتِفَادَةِ
أرويه عنه وأروي مرويات عبد الله سراج الدين فيه نحو ما رويت مجموع مؤلفات عبد الله سراج الدين الحسيني ومروياته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق