الأربعاء، 26 يونيو 2024

السبيل المنجي للمسلم من الفتن لعبد العزيز بن عبد الله الراجحي


أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادِيُّ، عَنْهُ.

الأحاديث الأربعون في ذم اليهود لجهاد جميل العايش


حَدَّثَنَا مَحْمُودٌ أَحْمَدُ غَرِيبٌ، عَنْهُ.

لبيك يا أقصى لعبد الله الطويل


حَدَّثَنَا مَحْمُودٌ أَحْمَدُ غَرِيبُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الطَّوِيلِ، قَالَ:

لَبَّيْكَ يَا ثَالِثَ الْحِرْمَيْنِ أَقْصَانَا # إِنْ لَمْ نُلَبِّ فَذَاكَ الْخِزْيُ أَقْصَانَا

لَبَّيْكَ مَسْرَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى شَرَفًا # فَالْقَلْبُ يَهْوَى وَذَاكَ الْجِسْمُ مَا لَانَا

لَبَّيْكَ قِبْلَتَنَا الْأُولَى لَهَا انْتَفَضَتْ # قُلُوبُنَا غَيْرَ مَنْ ضَلُّوا وَمَنْ خَانَا

فَالْقُدْسُ يَا أُمَّتِي نَادَتْ فَلَا # وَلَا تَجْزَعُوا حَقِّقُوا الْإِيمَانَ إِحْسَانَا

وَالْقُدْسُ عَائِدَةٌ وَاللَّهُ نَاصِرُهَا # وَاللَّهُ أَخْبَرَنَا بِالنَّصْرِ قُرْءَانَا

وَاللَّهُ قَاصِمُ مَنْ ضَلُّوا وَمَنْ ظَلَمُوا # وَاللَّهُ يَحْشُرُهُمْ فِي النَّارِ عُمْيَانَا

سُبْحَانَ رَبِّي أَسْرَى بِالنَّبِيِّ مِنَ الْ # بَيْتِ الْحَرَامِ إِلَى الْأَقصَا الَّذِي هَانَا

يَهُونُ بَيْنَكُمْ لَا مَرحَبَ بِكُمْ # إِنْ لَمْ تَصُونُوهَ لَا كُنْتُمْ وَقَدْ كَانَا

طُوبَى لَكُمْ أَهْلُ شَامٍ فَالْمَلَائِكُ بَا # سِطُونَ أَجْنِحَةً لِلشَّامِ قَدْ جَانَ

وَلَا تَزَالُ مِنَ الشَّامِ الْأُلَى ظَهَرُوا # بِالْحَقِّ أَخْبَرَنَا رَسُولُ مَوْلَانَا

لَا تَحْزَنُوا نَصْرُ رَبِّي فِي رِكَابِكُمْ # وَلَا يَضُرُّكُمْ مَنْ خَالَفُوا الْآنَا

أَمَّا الْخَنَازِيرُ عُبَّادُ الطَّوَاغِيتِ قَدْ # عَاثُوا فَسَادًا فَلَا تَيْأَسْ فَقَدْ حَانَا

تَحْرِيرُ أَرْضِ النَّبِيِّينَ الْأُلَى حَمَلُوا # نُورَ الْهُدَى ثُمَّ تَحْرِيرٌ لِأَقْصَانَا

قُبِّحْتُمْ وَلَكُمْ شَاهَتْ وُجُوهُكُمْ # عَلَيْكُمْ لَعَنَاتُ اللَّهِ أَلْوَانَا

يَا أُمَّتِي فَاسْتَقِيمُوا وَحِّدُوا اتَّحَدُوا # كُونُوا لِنصْرَةِ دِينِ اللَّهِ أَعْوَانَا

هَذِي قَضِيَّةُ كَلِّ الْمُسْلِمِينَ فَلَا # لَا لِلتَّفَرُّقِ كُنْتُمْ خَيْرَا إِخْوَانَا

الثلاثاء، 25 يونيو 2024

كتاب السنة لحرب بن إسماعيل الحنظلي الكرماني


أرويه عن فهد بن ثقيل اللاحقي، قال: أنبأنا: محمد بن عبد الرحمن بن إسحاق آل الشيخ إجازة، عن حَمَد بن فارس بن محمد بن رُمَيْح، عن عبد الرحمن بن حسن بن محمد، عن جده محمد بن عبد الوهاب، عن عبد الله بن إبراهيم بن سيف الفرضي، عن فوزان بن نصر الله بن مشعاب، عن أحمد بن محمد القصير، عن محمد بن أحمد بن اسماعيل، عن أحمد بن محمد بن مشرف، عن أحمد بن عطوة صاحب كتاب طرف الطرف في مسألة الحرف والصوت، عن جمال الدين يوسف بن حسن بن أحمد بن حسن بن أحمد عبد الهادي ابن المبرد، عن جده حسن بن أحمد ابن عبد الهادي، عن الصلاح بن أبي عمر، عن الفخر ابن البخاري، عن ابن قدامة، عن ابن الموصلي، عن أبو الحسين المبارك، عن الأزجي، عن أبي بكر بن عبد العزيز، عن أبو بكر الخلال، قال: أخبرنا حرب الكرماني.

هذه عقيدتي لعبد العزيز بن عبد الله الراجحي


أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادِيُّ، عَنْهُ.

الأربعون الخيار من جوامع الأخبار لأبي أحمد صلاح بن فتحي بن محمد الهادي المصري ثم الطائفي


أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

الأربعون المدنية في فضائل المدينة النبوية لصالح بن حامد الرفاعي


أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

تحفة المنافع في أصول رواية قالون عن نافع ما خالف فيه قالون عن نافع حصفا عن عاصم من الشاطبية لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي





أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

تحفة الاهتداء لما لحفص في الأداء لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي





أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

تحفة الصحبة في رواية شعبة الملقبة أيضا بالتحفة المئية في رواية شعبة من طريق الشاطبية ما خالف فيه حفصا شعبة عن عاصم من طريق الشاطبية لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي









أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

إتحاف النبلا بمواضع الوقف على كلا وبلى لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي





أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

وجه التهاني في مقرإ الإمام الأصبهاني ما خالف فيه الأصبهاني من الطيبة الأرزق من الشاطبية لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي




أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

بغية الموفق في أصول ورش من طريق الأرزق ما خالف فيه ورش عن نافع حفصا عن عاصم من الشاطبية لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي





أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

أنشودة الإيضاح لقصر حفص من المصباح ما يراعي لحفص حال قصر المد المنفصل من كتاب المصباح لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي




أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

تحفة الطلاب فيما يحتاجه القارئ من مرسوم الكتاب لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي



أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

تحفة الاهتداء لما لحفص في الأداء لعبد الرحمن بن مختار بن محمد الشنقيطي



أَجَازَنَا بِهِ الْمُؤَلِّفُ.

قصيدة في الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني من سور القرآن لمحمد الإغاثة الشنقيطي


أَجَازَنَا بِهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُخْتَارٍ بِنِ مُحَمَّدٍ الشِّنْقِيطِيُّ، عَنْهُ.

أرجوزة مخارج الحروف وصفاتها التي يحتاج القارئ إليها لمحمد الإغاثة الشنقيطي


أَجَازَنَا بِهِ عَبَدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُخْتَارٍ بْنِ مُحَمَّدٍ الشِّنْقِيطِيُّ، عَنْهُ.

الأحد، 23 يونيو 2024

فصول في التربية لعبد العزيز بن عبد الله الراجحي


أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادِيُّ، عَنْهُ.

الحديث المسلسل بيوم العيد


أَخْبَرَنَا رَشِيدٌ بْنُ أَحْمَدَ عُزَّابٌ الرِّبَاطِيُّ بِهِ يَوْمَ عِيدِ الْأَضْحَى، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ بْنُ قَاسِمٍ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْوَشْلِيُّ الْحَسَنِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ يَاسِينُ الْفَادَانِيُّ، أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ فَالِحٍ بْنِ مُحَمَّدٍ الظَّاهِرِيُّ، -ح- وَأَجَازَنَا بِهِ يَوْمَ عِيدِ الْفِطْرِ أَبُو سُهَيْلَةَ سَامِي بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فُتُوحٍ آلِ مُرَادٍ الْمِصْرِيُّ الْحَنْبَلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْجُهَنِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ حَمْدَانَ وَعبْدُ الْبَاقِي الْأَنْصَارِيُّ إِجَازَةً، قَالَ ثَلَاثَتُهُمْ: أَخْبَرَنَا فَالِحٌ بْنُ مُحَمَّدٍ الظَّاهِرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٌ بْنُ عَلِيٍّ السَّنُوسِيِّ، أَخْبَرَنَا حَمْدُونُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنِ الْحَاجِّ السُّلَمِيُّ الْفَاسِيُّ، -ح- وَعَنْ رَشِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَلِيمِ الشَّهِيرُ بِالْخَيَّاطِ الْمِصْرِيُّ، قَالَ: أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْحَيِّ بْنِ عَبْدِ الْكَبِيرِ الْكَتَّانِيُّ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّدٌ بْنُ إِبْرَاهِيمَ السِّبَاعِيُّ، أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُرْنِيسِيُّ الْفَاِسِيُّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ التَّاوُدِيُّ بْنُ الطَّالِبِ بْنِ سَوْدَةَ الْمَرِّيُّ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْهِلَالِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ بْنُ حَسَنٍ بْنِ عَلِيٍّ الْعُجَيْمِيُّ، أَخْبَرَنَي وَالِدِي، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عِيسَى بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعَالَبِيُّ وَمُحَمَّدٌ بْنُ سُلَيْمَانَ الرُّودَانِيُّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَجْهُورِيُّ وَالشِّهَابُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَفَاجِيُّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا سِرَاجُ الدِّينِ عُمَرَ ابْنِ الْجَاي وَبَدْرُ الدِّينِ حَسَنٌ الْكَرْخِيُّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا جَلَالُ الدِّينِ السُّيُوطِيُّ، أَنْبَأَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ مُقْبِلٍ الْحلَبِيُّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ صَلَاحُ الدِّينِ مُحَمَّدٌ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ الدَّارَقَزِّيُّ بْنُ طَبَرْزَدَ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَوَاهِبِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ مُلُوكٍ الْوَرَّاقُ سَمَاعًا، أَخْبَرَنَا أَبُو الطِّيِّبِ طَاهِرٌ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الطَّبَرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدٌ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْفِطْرِيفِ الْغِطْرِيفِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ بْنُ ذَاهِبٍ الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ أُخْتِ سُلَيْمَانَ بْنِ حَرْبٍ، أَخْبَرَنَا بِشْرٌ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْأُمَوِيُّ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ بْنُ الْجَرَّاحِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانٌ الثَّوْرِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، حَدَّثَنَا عَطَاءٌ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَبَّاسٍ، قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلِيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ يُومَ عِيدِ فِطْرٍ أَوْ أَضْحَى. فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الصَّلَاةِ، أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ. فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ، قَدْ أَصَبْتُمْ خَيْرًا. فَمَنَ أَحَبَّ أَنْ يَنْصَرِفَ، فَلْيَنْصَرِفْ. وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُقِيمَ حَتَّى يَسْمَعَ الْخُطْبَةَ، فَلْيَقُمْ".

وَأَجَازَنَا وَلِيدٌ بْنُ إِدْرِيسَ الْمُنِيسِيُّ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْكَتَّانِيُّ، أَخْبَرَنَا وَالِدِي، أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنْ وَالِدِه،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوسِيِّ، أَخْبَرَنِي حَمْدُونُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنِ الْحَاجِّ السُّلَمِيُّ الْفَاسِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ التَّاوُدِيُّ بْنُ الطَّالِبِ بْنِ سَوْدَةَ الْمَرِّيُّ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْهِلَالِيُّ، -ح- وَأَجَازَنَا وَلِيدٌ الْمُنِيسِيُّ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْعُبَيْدُ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الْقَادِرِ كَرَامَةُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَمْدَانَ الْمَحْرَسِيُّ ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ ظَاهِرٍ الْوَتَرِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْغَنِيُّ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ الدِّهْلَوِيُّ الْعُمَرِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُهُ مِنْ مُحَمَّدٍ عَابِدٍ السِّنْدِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُهُ مِنْ عَمِّي مُحَمَّدٍ حُسَيْنٍ، قَالَ: سَمِعْتُهُ مِنْ وَالِدِي مُحَمَّدٍ مُرَادٍ الْأَنْصَارِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُهُ مِنْ مُحَمَّدٍ هَاشِمٍ السِّنْدِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُهُ مِنْ عَبْدِ الْقَادِرِ، كِلَاهُمَا عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ حَسَنٍ بْنِ عَلِيٍّ الْعُجَيْمِيِّ -وَقَالَ الْهِلَالِيُّ: أَخْبَرَنَا وَقَالَ عَبْدُ الْقَادِرِ: سَمِعْتُهُ عَنْهُ-، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ بْنُ حَسَنٍ بْنِ عَلِيٍّ الْعُجَيْمِيُّ، أَخْبَرَنَي وَالِدِي، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عِيسَى بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعَالَبِيُّ وَمُحَمَّدٌ بْنُ سُلَيْمَانَ الرُّودَانِيُّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَجْهُورِيُّ وَالشِّهَابُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَفَاجِيُّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا سِرَاجُ الدِّينِ عُمَرَ ابْنِ الْجَاي وَبَدْرُ الدِّينِ حَسَنٌ الْكَرْخِيُّ، -ح- وَأَجَازَنَا وَلِيِدٌ الْمُنِيسِيُّ، أَخْبَرَنِي مُحَمَّدٌ نُورٌ بْنُ عَلِيٍّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السُّودَانِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ الْمُنْتَصِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّمْزَمِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ جَعْفَرٍ بْنِ إِدْرِيسَ الْكَتَّانِيُّ الْحَسَنِيُّ الْمَغْرِبِيُّ، أَخْبَرَنَا وَالِدِي، أَخْبَرَنَا وَالِدِي مُحَمَّدٌ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: سَمِعْتُهُ عَنْ الْحَاجِّ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِيِّ الْحَبَشِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدٍ بْنِ إِبْرَاهِيمَ السَّلَوِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ صَالِحٌ بْنُ خَيْرِ اللَّهِ الرَّضَوِيُّ الْبُخَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي رَفِيعُ الدِّينِ ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَغْرِبِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ الْبَصْرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا شِهَابُ الدِّينِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٌ بْنُ عَلاءِ الدِّينِ الْبَابِلِيُّ الشَّافِعِيُّ الْقَاهِرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو النَّجَا سَالِمٌ السَّنْهُورِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَلْقَمِيُّ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا جَلَالُ الدِّينِ السُّيُوطِيُّ، أَخْبَرَنِي أَبُو الْفَضْلِ ابْنِ فَهْدٍ الْهَاشِمِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو حَامِدٍ ابْنُ ظَهِيرَةَ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٌ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْمُعْطِي الأَنْصَارِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّوْزَرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيٌّ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ الْجُمَّيْزِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْآبَنُوسِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الطَّيِّبِ الطَّبَرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ ابْنُ الْغِطْرِيفِ، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ بْنُ دَاهِرٍ الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنِي أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ ابْنِ فِرَاسٍ، حَدَّثَنَا بِشْرٌ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْأُمَوِيُّ إِلَى آخِرِهِ نَحْوَ مَا تَقَدَّمَ.

(ح) وَأَجَازَنَا وَلِيدٌ الْمُنِيسِيُّ، أَخْبَرَنِي مُحَمَّدٌ نُورٌ بْنُ عَلِيٍّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السُّودَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ بْنُ عَلَوِيُّ الْمَالِكِيُّ الْحَسَنِيُّ، حَدَّثَنَا وَالِدِي، أَخْبَرَنَا عَبْدُ السَّتَّارِ الدِّهْلَوِيُّ، أَخْبَرَنَا صَالِحٌ الشَّايِقِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَحَاسِنُ الْقَاوُقْجِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ بْنُ صَالِحٌ الْعَدَوِيُّ، -ح- وَأَجَازَنَا وَلِيدٌ الْمُنِيسِيُّ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الطَّالِبُ الْحَبِيبُ شَطُّو الفِيلَالِيُّ الْمَغْرِبِيُّ، حَدَّثَنَا الرِّحَالِيُّ الْفَارُوقُ، حَدَّثَنَا شُعَيْبٌ الدُّكَّالِيُّ، حَدَّثَنَا سَلِيمٌ الْبِشْرِيُّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ مِنَّةُ اللَّهِ الْأَزْهَرِيُّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٌ الْأَمِيرُ الْكَبِيرُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ الصَّعِيدِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ ابْنُ عَقِيلَةَ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْأَسْرَارِ الْعُجَيمِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَابِلِيُّ نَحْوَ مَا تَقَدَّمَ

وَأَجَازَنَا بِهِ أَبُو زِيَادٍ مُحَمَّدٌ بْنُ مَحْمُودٍ فَرَّاجٌ السَّمَطِيُّ، قَالَ: نَرْوِيهِ عَنُ ثُلَّةٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ سَمَاعًا وِقِرَاءَةً. مِنْهُمْ نَافِعٌ السَّنُوسِيُّ وَحَسَّانٌ الْمَظَاهِرِيُّ وَمُحَمَّدٌ أَمَانُ الْعَرُوسِيُّ وَمِشْعَانُ الْحَارِثِيُّ وَمُحَمَّدٌ يَحْيَى بْنُ فَضْلٍ كَبِيرٍ النَّدْوِيُّ وَثَنَاءُ اللَّهِ الْمَدَنِيُّ وَمُحَمَّدٌ شُجَاعُ آبَادِي وَمُصْطَفًي الْقُدَيْمِيُّ وَظَهِيرُ الدِّينِ الْمُبَارَكْفُورِيُّ.

الخميس، 13 يونيو 2024

أوائل كتب الأمات الست لإبراهيم محمد شيت الحيالي


أرويه عنه.

ثبت فضيلة الشيخ منصور بن علي بَنُّوت


أرويه عنه.

ترجمة فضيلة الشيخ أحمد بن صالح العمودي لنسمة بنت عبد الرحمن سيد محمود مرزوق الخير


أروي مروياته فيه عنه.

الرضي الكافي في بعض أسانيد مولانا ولي الحق الصديقي


أرويه عنه. وأردت مرويات لي الحق الصديقي التي في ذلك الكتب، لا الكتاب نفسه. انتبه!

مجموع مؤلفات الأمير محمد بن إسماعيل الصنعاني الحسني ومروياته


أرويه بالسند إلى فهرس الفهارس والأثبات ومعجم المعاجم والمشيخات والمسلسلات لعبد الحي بن عبد الكبير الكتاني من طريق مدارات الأسانيد المذكورة المتصلة إليه.

وأما مؤلفاته، فأرويها بالسند إلى محمد ياسين بن محمد عيسى الفاداني كما في العقد الفريد من جواهر الأسانيد عن علي بن علي الحبشي المدني وخليفة بن حمد النبهاني البحريني ثم المكي، كلاهما عن عبد الغني بن صبح بن إسماعيل البيماوي، عن نووي بن عمر البنتني، عن أرشد بن عبد الصمد البنجري، عن المرتضى الزبيدي، عنه.