أرويه بالسند إلى محمد ياسين بن محمد عيسى الفاداني عن محمد علي بن محمد بن إبراهيم المالكي المكي، عن أبي بكر بن محمد شطا المكي المعروف بالسيد بكري، عن أحمد بن زيني دحلان، عن عثمان الدمياطي، عن محمد بن محمد بن أحمد بن عبد القادر الأمير الكبير، عن أبي المراحم عبد الرحمن بن مصطفى العيدروس، عن عبد الله بن جعفر بن علوي بن مدهر، عن عبد الله بن علوي بن محمد بن أحمد المهاجر بن عيسى الحضرمي التريمي المعروف بالحداد، قال:
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ. ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ. ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ. مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ. إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ. ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ. صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ.
وَإِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٌ وَٰحِدٌ ۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ .
ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٌ وَلَا نَوۡمٌ ۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٍ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ ۖ وَلَا يَؤُوْدُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ.
ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ ۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٌ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ ٱلۡمَصِيرُ. لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ.
لاَ اِلهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ.
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلَااِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَر [ثلاثا]
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ [ثلاثا]
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ [ثلاثا]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ [ثلاثا]
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ [ثلاثا]
بِسْمِ اللهِ الَّذِىْ لَايَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ وَلَا فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ [ثلاثا]
رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلاَمِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا [ثلاثا]
بِاسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللهِ [ثلاثا]
آمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ اْلآخِرِ تُبْنَا اِلَى اللهِ بَاطِنًا وَظَاهِرًا [ثلاثا]
يَارَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا [ثلاثا]
يَاذَالْجَلاَلِ وَالْإِكْرَامِ اَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ [سبعا]
يَا قَوِيُّ يَامَتِيْنُ اكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ [ثلاثا]
اَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ [ثلاثا]
يَاعَلِيُّ يَاكَبِيْرُ يَا عَلِيْمُ يَاقَدِيْرُ يَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُ يَالَطِيْفُ يَاخَبِيْرُ [ثلاثا]
يَافَارِجَ الْهَمِّ يَاكَاشِفَ الْغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ [ثلاثا]
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَيَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايَا [رابعا]
بِحَقِّ اللهِ الْمَعْبُوْدِ
لَااِلهَ اِلَّا اللهُ [خمسين]
لَا إِلهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَّهَّرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَارْضَ عَنَّا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ. قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ. ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ. لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ. وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ .
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ. قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ. مِن شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ. وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ. وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ. قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ. مَلِكِ ٱلنَّاسِ. إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ. مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ. ٱلَّذِي يُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ. مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ .
الفاتحة إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللِّه مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ آبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِ كُلٍّ مِنْهُمْ وَالصَّحَابَةِ أَجْمَعِيْنَ .أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ. الفَاتِحَةَ.
الفاتحة إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللِّه أَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَسَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِى بَاعَلَوِي وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِي وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ثُمَّ إِلَى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ أَبِي بَكْرٍ بْنِ سَالِمٍ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ.أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ , يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ , وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ. اَلْفَاتِحَةَ.
الفاتحة لِجَمِيْعِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَةِ أَيْنَمَا كَانُوْا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا .أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ , وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ. اَلْفَاتِحَةَ.
الفاتحة إِلَى رُوْحِ قُطْبِ الْأَنْفَاسِ الْحَبِيْبِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ الْعَطَّاسِ , وَالشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بَارَاسِ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ قُطْبِ الْإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ وَاْلإِمْدَادِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَلَوِى الْحَدَّادِ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ. أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ , وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ. اَلْفَاتِحَةَ.
الفاتحة بِأَنَّ اللّهَ يُغِيْثُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُ الْمُسْلِمِيْنَ وَإِلَى أَرْوَاحِ اْلأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ. وَإِلىَ أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْكُمْ خَاصَّةً وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً بِأَنَّ اللّهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُمُ الْجَنَّةَوَأَنَّ اللّهَ يَكْفِيْنَا وَإِيَّاكُمْ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ وَشَرَّ الْحَاسِدِيْنَ وَأَنَّ اللّهَ يُعْطِي كُلَّ سَائِلٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ سُؤْلَهُ عَلَى مَايُرْضِي اللّهَ بِهِ وَرَسُوْلَهُ وَالْحُجَّاجَ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْغُزَاةَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ بِأَنَّ اللّهَ يُبَلِّغُ مَقَاصِدَهُمْ وَيَرُدُّهُمْ إِلَى أَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ فِي خَيْرٍ وَعَافِيَةٍ وَأَنَّ اللّهَ يَتُوْبُ عَلَيْنَا وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنَى فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَعَلَى مَانَوَى عَلَيْهِ أَسْلاَفُنَا الصَّالِحُوْنَ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ. الفَاتِحَةَ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق