أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَدْنَانَ بْنِ صَالِحٍ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَمْدَانِيُّ الْعِرَاقِيُّ وَلِوَاءٌ بْنُ مُحَمَّدٍ شَمْسِ الدِّينِ مُحَمَّدٍ الْجَلِيلِيِّ، كِلَاهُمَا عَنْ صُبْحِي بْنِ جَاسِمٍ السَّامَرَائِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ عَبَّاسٍ الصَّاعِقَةِ الْأَزْجِيِّ الْحَسَنِيِّ،عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيفِ آلِ الشَّيْخِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَنٍ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ، عَنْهُ.
وَهُوَ جَامِعُ مَرْوِيَّاتِي مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ عَلَى الْمُسَمَّى بتَسْهِيلُ طِلَابَةِ الْمُجِيزِ والْمُجَازِ وَالْمُسْتَجِيزِ بِمَرْوِيَّاتِي وَقَارِئِ هَذَا الْكِتَابِ عَامًّا لِلْاسْتِفَادَةِ
الأربعاء، 25 يونيو 2025
الثلاثاء، 24 يونيو 2025
التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح لزين الدين أبي العباس أحمد بن عبد اللطيف بن أبي بكر الزبيدي الشرجي
سَمِعْتُ لِمَا مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى قَوْلِهِ "لَا وَنَبِيَّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ" عَلَى عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَسَنٍ بْنِ عَمْرٍو الْقُدَيْمِيُّ بِجَبْرِ الْإِجَازَةِ لِبَقِيَّتِهِ، عَنْ وَالِدِهِ، عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ أَبْكَرٍ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي الْقُدَيْمِيُّ، عَنِ الْوَجِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ الْأَهْدَلِ، عَنْ وَالِدِهِ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ شَرِيفٍ الْأَهْدَلِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ مَقْبُولٍ الْأَهْدَلِ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ بْنِ عَلِيٍّ الْبَطَّاحِ الْأَهْدَلِ، عَنْ عَمِّهِ يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَطَّاحِ الْأَهْدَلِ، عَنْ طَاهِرٍ بْنِ حُسَيْنٍ الْأَهْدَلِ، عَنِ الْوَجِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلِيٍّ بْنِ الدَّيْبَعِ الشَّيْبَانِيِّ الزَّبِيدِيِّ، عَنْهُ.
المنتقى في الأحكام الشرعية من كلام خير البرية لمجد الدين أبي البركات عبد السلام بن تيمية الحراني
سَمِعْتُ قِرَائَتَهُ لِبَعْضِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ بْنِ فَارُوقٍ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَنْبَلِيُّ وَآمِنَةَ بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ آلِ عَرْفَجٍ السُّعُودِيَّةُ تَجْبُرُ بَاقِيَهُ الْإِجَازَةُ، كِلَاهُمَا عَنْ ظَهِيرِ الدِّينِ الْمُبَارَكْفُورِيُّ سَمَاعًا، عَنْ أَحْمَدَ اللَّهِ بْنِ أَمِيرِ اللَّهِ الْقُرَشِيِّ، عَنْ مُحَمَّدٍ شَمْسِ الْحَقِّ بْنِ أَمِيرِ عَلِيٍّ الْعَظِيمِ آبَادِيِّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عِيسَى النَّجْدِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَنٍ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَيْفٍ الْفَرَضِيِّ، عَنْ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الْبَاقِي الْحَنْبَلِيِّ الْبَلْعِيِّ، عَنِ النَّجْمِ مُحَمَّدٍ بْنِ الْبَدْرِ مُحَمَّدٍ بْنِ الرَّضِيِّ مُحَمَّدٍ الْغَزِّيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ أَبِي الْفَتْحِ مُحَمَّدٍ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَلِيٍّ الْمِزِّيِّ السَّكَنْدَرِيِّ عَائِشَةَ بِنْتِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي الْمَقْدِسِيَّةِ، عَنْ عَلَمِ الدِّينِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبِرْزَالِيِّ وَمُحَمَّدٍ بْنِ أَحْمَدَ عُثْمَانَ الذَّهَبِيِّ، عَنِ الشَّرَفِ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ بْنِ خَلَفٍ الدِّمْيَاطِيُّ، عَنْهُ.
منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين لعبد الرحمن بن ناصر السعدي
أَخْبَرَنَا صَلَاحُ الدِّينِ ابْنِ الْفَقِيهِ الْقُرَشِيُّ السُّودَانِيُّ، عَنْ مُحَمَّدٍ زُهَيْرٍ بْنُ مُصْطَفًى بْنِ أَحْمَدَ الشَّاوِيشِ، عَنْهُ.
التقريرات السنية في حل ألفاظ المنظومة البيقونية لحسن بن محمد المشاط
أَخْبَرَنَا قَاسِمٌ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَسَنٍ الْبَحْرُ الْقُدَيْمِيُّ الْحُسَيْنِيُّ، وَهُوَ قَرَأَهُ عَلَى الْمُؤَلِّفِ.
الاثنين، 16 يونيو 2025
المسند الجامع لأبي محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل بن بَهرام بن عبد الصمد الدارمي
ويقال له أيضا سنن الدارمي أو مسند الدارمي.
أَخْبَرَنَا مُصْطَفًى بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَسَنٍ بْنِ عَمْرٍو الْقُدَيْمِيُّ، عَنْ وَالِدِهِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدٌ بْنُ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ أَبْكَرَ بْنِ هَادِي الْقُدَيْمِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْوَجِيهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنُ يَحْيَى بْنُ عُمَرَ مَقْبُولٌ الْأَهْدَلُ، أَخْبَرَنَا وَالِدِي، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ شَرِيفٌ مَقْبُولٌ الْأَهْدَلُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ عُمَرَ مَقْبُولٌ الْأَهْدَلُ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرٍ بْنُ عَلِيٍّ الْبَطَّاحُ الْأَهْدَلُ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَطَّاحُ الْأَهْدَلُ، قَالَ: أَخْبَرَنِي الطَّاهِرُ بْنُ حُسَيْنٍ الْأَهْدَلُ، قَالَ: أَخْبَرَنِي وَجِيهُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الدَّيْبَعِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي الزَّيْنِ أَحْمَدَ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيفِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الزَّبِيدِيُّ الشَّرْجِيُّ، أَخْبَرَنِي بِهِ النَّفِيسُ سُلَيْمَانُ بْنُ الْبُرْهَانِ أَبِي إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمَ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ بْنِ عُمَرَ الْعَلَوِيُّ، عَنْ وَالِدِهِ، عَنْ شِهَابِ الدِّينِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْخَيْرِ بْنِ مَنْصُورٍ بْنِ أَبِي الْخَيْرِ الشَّمَاخِيُّ السَّعْدِيُّ، عَنْ وَالِدِهِ، عَنْ شَرَفِ الدِّينِ أَبِي بَكْرٍ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرَاحِيِّ وَجَمَالِ الدِّينِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدٍ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْحَضْرَمِيِّ، قَالَا: أَخْبَرَنَا بُرْهَانُ الدِّينِ نَصْرٌ بْنُ عَلِيٍّ بْنِ أَبِي الْفَرَجِ الْحَصْرِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الْأَوَّلِ بْنُ عِيسَى بْنِ شُعَيْبَ السِّجْزِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمُظَفَّرِ الدَّاوُدِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَمَوَيْهِ السَّرْخَسِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عِمْرَانَ عِيسَى بْنُ الْعَبَّاسِ السَّمَرْقَنْدِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ الدَّارِمِيُّ.
حين بكى القلب لأحمد محمد محمد غنيم
أَخْبَرَنَا بِهِ النَّاظِمُ، قَالَ:
إلهي وَقَدْ أَسْرَفْتُ نَفْسِي حجلْتُ # وَجِئْتُكَ وَالْقَلْبُ الذَّلِيلُ تَذَلَّلَا
حَمَلْتُ الذُّنُوبَ كَثِيرَةً فِي طَرِيقِي # فَهَلْ يَا كَرِيمَ الْعَفْوِ تَقْبَلُ مَنْ بَلَا
وَهَلْ لِي فِي بَابِ الرَّجَاءِ مَقَامُ # وَهَلْ يَسْكُنُ القَلْبُ الَّذِي قَدْ تَزَلْزَلَا
إِلَهِي وَأَنْتَ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ # تُجِيرُ الخَطَاءَ وَتَسْتُرُ مَنْ خَلَا
فَإِنْ لَمْ تَجُدْ يَا إِلَهِي بِنُورِكَ # فَمَا حِيلَتِي فِي الظَّلَامِ إِذَا جَلَا
رَفَعْتُ يَدَيَّ وَدَمْعِي يُجَاوِرُ # وُجُودِي وَقَلي بِالسُّجُونِ تَحَلحَلا
أَذَنْي كَبِيرٌ وَلَكِنَّ فَضْلَكَ # أَعْظُمُ وَالعَبْدُ الذَّلِيلُ تَوَسَّلَا
وَقَدْ قِيلَ مَنْ جَاءَ بَابَكَ نَادِمًا # أجَرْتَ وَمَنْ يَرْجُو رِضَاكَ تَنَبَّلَا
فَلَا تَحْرِمَنِّي رِضَاكَ وَقُرْبَكَ # فَذَاكَ رَجَائِي وَذَاكَ المُؤَمَّلَا
وَأَلْحِقْنِي الرَّكْبَ الكَرِيمَ إِلَهِي # مَعَ الأَوْلِينَ وَمَنْ قَدْ تَبَجَّلَا
مَعَ الصَّالِحِينَ وَآلِ النَّبِيِّ # وَكُلَّ مَنِ اهْتَدَى وَمَنْ قَدْ تَفَضَّلَا
أُرِيدُ رِضَاكَ وَذَاكَ مُنَابًا # وَفِي الدَّهْرِ مَا طَمَعِي فِيهِ أَجْمَلَا
أُرِيدُكَ لَا مَالَ يُغْرِي فُؤَادِي # وَلَا جَاهَ مَنْ فِي الْأَرْضِ مَا كَانَ أَجْهَلَا
إِلَهِي فَإِنِّي غَرِيبٌ حَيَارَى # فَكُنْ لِي أَنِيسًا إِذَا الكُلُّ رَحَّلَا
وَفِي القَبْرِ إِذْ أُودِعُ الرَّمْسَ وَحْدِي # أَجِرْنِي وَلَا تَجْعَلْ جَزَائِيَ مُهْمِلَا
وَيَومَ الجَمِيعِ إِذَا النَّاسُ قَامُوا # بِذَنْبِي رَحِيمًا وَلِلْخَوفِ مُقَلَّلًا
وَآخِرُ دُعَائِي إِلَهِي سَمَاحَةٌ # وَأَنْ تَرْضَ عَنِّي وَتَغْفِرَ مَا انْجَلَى
الأحد، 15 يونيو 2025
شمس الجبين في سيرة البخاري الأمين لأحمد محمد محمد غنيم المصري الشافعي
أَخْبَرَنَا بِهِ النَّاظِمُ، قَالَ:
هٰذَا السَّنَا مِنْ نُورِ سِفْرٍ مُؤْتَمَنْ # نَسَجَ الزَّمَانُ حُرُوفَهُ فِي الْمُحْكَمِ
سِفْرُ البُخَارِيِّ الَّذِي لَوْ لَمْ يَكُنْ # لَتَسَاءَلَ التَّارِيخُ: أَيْنَ المُسْلِمُ؟
يَا سَائِلًا عَنْ سِيرَةٍ لَمْ تَكْتَفِ # إِلَّا بِعِطْرِ الْحَقِّ فِي الْمُتَرْجَمِ
هٰذِي الْحُرُوفُ تَطُوفُ حَوْلَ جَبِينِهِ # طَوَافَ شَوْقٍ لَا كَطِيفِ التُّهَمِ
وُلِدَ النَّقِيُّ مُطَهَّرًا فِي رَحِمِ التُّقَى # فِي بُخَارَى،= وَالضِّيَاءُ مُخَيِّمُ
مَاتَ الْوَلِيُّ وَهُوَ طِفْلٌ غَيْرَ أَنْ # أُمًّا رَعَتْهُ، بِسَهَرِهَا الْمُتَرَسِّمِ
فَدَعَتْ بِقَلْبٍ لَا يُمَارِجُهُ الرِّيَا # فَرَدَّ رَبُّ الْعَرْشِ نُورَ الْأَنْجُمِ
أَبْصَرْتَ يا بُنْيَانَ فِكْرٍ نَيِّرٍ # وَبَدَأْتَ تَحْفَظُ فِي صِغَرٍ مُلْهِمٍ
حَتَّى تَسَامَيْتَ الْعُلَا فَكَأَنَّمَا # كُنْتَ النُّجُومَ بِعَيْنِنَا لَمْ تَنْعَمِ
حَجَبْتَ نَفْسَكَ عَنْ دُنُوٍّ أَوْ هَوًى # فَعَلَتْ مَقَامَكَ نِيَّةُ الْمُتَحَرِّي
حُبْتَ الْبَلَادَ كَطَائِرٍ لَا يَنْثَنِي # جَمْعًا لِسُنَّةِ سَيِّدِ الْمُتَرَحِّمِ
حَتَّى رَوَيْتَ عَنْ نُجُومٍ لَمْ تَزَلْ # أَسْمَاؤُهُمْ فِي حَافَّةِ الْمُتَقَدِّمِ
أَحْمَدُ وَابْنُ الْمَدِينِيِّ وَقُتَيْبَةُ # وَإِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ الْمُفْهِمِ
وَحَفِظْتَ أَلْفَ أَلْفِ حَدِيثٍ ضَافِيًا # بِنَقِيِّ سَنَدٍ لَا كَذِبٍ مُتَهَدِّمِ
وَاخْتَرْتَ أَصَحَحَ مَا رَوَيْتَ فَجَاءَنَا # ذَاكَ الصَّحِيحُ كَمِسْكَةِ الْمُخْتَمِ
فِي كُلِّ سَطْرٍ لَهْفَةُ النُّقَّادِ مَا # رَفَعُوا الْقَلَمَ إِلَّا بِأَمْرٍ مُحَكَمٍ
شَرُفَتْ بكَ أَسْمَاءُ نَاسِ بَعْدَمَا # لَمْ تُذْكَرِ الْأَيَّامُ إِلَّا بِالبُكَمِ
مُسْلِمُ تَفَيَّأَ مِنْ ظِلال عُلُومِكَ ال # مَبْنِيَّةِ النَّفَسِ بِغَيْرِ تَوَهُّمِ
وَالفَرْبَرِيُّ رَوَى جَمِيعَ صَحِيحِكَ الْ # مَحْفُوظ كَالدُّرِّ النَّفِيسِ الأَقْوَمِ
لَا تَسْأَلُوا مَاذَا قِيلَ فِيكَ فَإِنَّمَا # قَامَتْ حُجُوجُ العَالَمِينَ بِحُكْمِ
ابْنُ خُزَيْمَةَ قَالَ لَمْ أَرَ مِثْلَهُ # وَابْنُ حِبَّانٍ زَادَ: ذَاكَ المُعْظَمُ
وَتَنَحَّى الظُّلْمُ يَوْمَ طَرَدُوكَ # فَازْدَدْتَ عِزَّا فِي قَضَاءِ الْمُبْرِمِ
وَرَجَعُوا يَسْتَغْفِرُونَ وَدَمْعُهُمْ # يَشْكُو خُطَاهُمْ وَالخَطَأَ المُتَقَدِّمِ
وَمَضَيْتَ لِلْقَبْرِ الكَرِيمِ وَوَجْهُكَ الْ # مَلْآنَ حُسْنًا فِي شُمُوخِ الْمُسْلِمِ
في خَرْتَنْكِهِ لَاحَ الغُرُوبُ وَشَمْسُهُ # مَا زَالَ فَوْقَ الكُتُب ضَوْءُ المُنْعِمِ
سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ الحَيَاةَ لِقَوْمِهِ # ذِكْرَى تُخَلَّدُ فَوْقَ حَدَّ المُعْتِم
صَلَّى الإِلَهُ عَلَى النَّبِيَّ مُحَمَّدٍ # خَيْرِ البَرِيَّةِ فِي الزَّمَانِ الْأَقْدَمِ
فِي مَدْحِ نُورِ البُخَارِيِّ سَطَرَتْ # يَدُ ابْنِ غُنَيْمٍ أَحْمَدِ بْنِ مُحَمَّدٍ
الاثنين، 2 يونيو 2025
إتحاف أهل الهداية بما للشيخ محمد الحوت من الأسانيد والرواية بتخريج كمال الحوت
أرويه بالسند إلى محمد ياسين بن محمد عيسى الفاداني عن أحمد بن عبد القادر بن أبي رباح الدجاني الأنصاري اليافعي ثم البيروتي وهاشم بن دريب الدريبي الدمشقي ثم المدني وأبي الحسن علي بن سرور الزنكلوي الحسني الأزهري المصري، عنه.
وأرويه عن مصطفى بن عبد الغني الباز الأزهري الحنفي المصري وأبي زياد محمد بن محود فراج الشيهير بالسمطي وأبي عبد الرحمن حاتم بن محمد بن عبد العزيز آل شلبي الدمياطي ومحمد فياض علي العباسي الحلبي الأزهري وعبد التواب الروضان وأبو سعيد محمد بن عبد العال بن عبيد النهري، عن معوض بن عوض إبراهيم الأزهري الحنفي المصري، عن أبي الحسن علي بن سرور الزنكلوي، عنه.
وأرويه عن سعيد الرحمن بن لطيف الرحمن المظهري الهندي والشريف حاتم بن عارف العوني، عن سالم بن أحمد بن جندان، عن عبد الرحمن بن محمد بن درويش الحوت الحسيني، عنه.
الأحد، 1 يونيو 2025
القاضي العلامة إسماعيل بن علي الأكوع شيوخه وإجازاته العلمية ومؤلفاته لعبد الرحمن بن عبد القادر المعلمي
أروي مروياته فيه عن عبد الرحمن بن عبد القادر المعلمي وبدر بن علي بن طامي العتيبي ومحمد زياد بن عمر التكلة ومحمد ححود التمسماني المغربي الطنجي، عنه.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)