وَهُوَ جَامِعُ مَرْوِيَّاتِي مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ عَلَى الْمُسَمَّى بتَسْهِيلُ طِلَابَةِ الْمُجِيزِ والْمُجَازِ وَالْمُسْتَجِيزِ بِمَرْوِيَّاتِي وَقَارِئِ هَذَا الْكِتَابِ عَامًّا لِلْاسْتِفَادَةِ
أرويه بالسند إلى ارتشاف الرحيق من أسانيد عبد الله بن الصديق وفتح العزيز في أسانيد السيد عبد العزيز عنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق